آخر المقالات
إمكانات متزايدة
إن الله -جل وعلا- خلق الدنيا دارًا للابتلاء، فوفّر فيها كل شروط الابتلاء، وإن من تمام الابت
كتبت في: 07:50 04-09-2024 تصنيف :
صور من فن معالجة أخطاء الأصدقاء
في تعاملاتنا اليومية مع إخواننا لا بد أن تقع أخطاء منا ومنهم، فمن ذا الذي ما ساء قط، فالخطأ وارد من الإنسا
كتبت في: 07:31 04-09-2024 تصنيف :
ما أنواع القراءة
لو أردنا أن نجمل الإجابة حول أهم أنواع القراءة لقلنا:هناك القراءة الكشفية أو الاستكشافية،
كتبت في: 05:37 04-09-2024 تصنيف :
حب الأوطان فطرة الإنسان
يُعرّفُ الوطن بالأرض التي وُلد فيها الإنسان، ونشأ بها، وترعرع في أرجائها، فهو يُمثّل الذكريات التي لا يُ
كتبت في: 05:21 04-09-2024 تصنيف :
الظلم ظلمات
للظلم عواقب سيئة على الأمم والأفراد، وهو خُلق ذميم، وذنب عظيم، يحيل حياة الناس إلى شقاء وج
كتبت في: 02:14 04-09-2024 تصنيف :
الإنابة والتضرع
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهدِهِ الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وسلم ما تعاقبتِ الليالي والأيام؛ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ [آل عمران: 102]، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ [النساء: 1]، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا﴾ [الأحزاب: 70]؛أما بعد:
كتبت في: 02:05 04-09-2024 تصنيف :
كم مِن عِذْقٍ مُدَلًّى لأبي الدَّحداحِ في الجنَّة
من مقاصد دراسة السيرة النبوية, استخراج الدروس والفوائد والأحكام من أحداثها ومواقفها, ليست
كتبت في: 02:00 04-09-2024 تصنيف :
من عانس إلى مطلقة يا قلبي لا تحزن
من جحيم.. إلى جحيم ! هكذا قالت صديقتي بصوت متهدج ، وابتسامة مغتصبة وعي
كتبت في: 01:16 04-09-2024 تصنيف :
اذكروا الله ذكرا كثيرا
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي زَيَّنَ بِذِكْرِهِ أَلْسُنَ الذَّاكِرِينَ، وَأَظْهَرَ مِنْ جَمِيلِ أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ مَا سَرَّ بِهِ قُلُوبَ الْعَارِفِينَ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ الذَّاكِرِينَ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ.
كتبت في: 01:11 04-09-2024 تصنيف :